قارئ الباحثون المسلمون
فإذا امتلأ قلب الشاب المسلم بمعاني: (تعظيم الآخرة، ووَسيليّة الدنيا)..
أصبحت القرون المفضّلة في وعيه: أرقى المجتمعات وأشرفها؛ بما بَلَغتْه مِن تنوير العلوم الإلهية، ومنازل العبودية، ثم الاجتهاد في تحصيل وسائلها الدنيوية مع عدم الركون إليها.
وأصبح المجتمع الغربي في نظره: حالة من الانحطاط والظلامية؛ بسبب ما سُلِبه من تنوير العلوم الإلهية والإعراض عن الله، والاستغراق في تدبير المعاش الحاضر وعلم ظاهر الحياة الدنيا، وهم عن الآخرة هم غافلون.
[مآلات الخطاب المدني/301] إبراهيم السكران
مشاركة: طارق القضماني
أصبحت القرون المفضّلة في وعيه: أرقى المجتمعات وأشرفها؛ بما بَلَغتْه مِن تنوير العلوم الإلهية، ومنازل العبودية، ثم الاجتهاد في تحصيل وسائلها الدنيوية مع عدم الركون إليها.
وأصبح المجتمع الغربي في نظره: حالة من الانحطاط والظلامية؛ بسبب ما سُلِبه من تنوير العلوم الإلهية والإعراض عن الله، والاستغراق في تدبير المعاش الحاضر وعلم ظاهر الحياة الدنيا، وهم عن الآخرة هم غافلون.
[مآلات الخطاب المدني/301] إبراهيم السكران
مشاركة: طارق القضماني
تعليقات
إرسال تعليق