المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قارئ الباحثون المسلمون

ليس في الدنيا أعزُّ ولا أكرم مِن نسائنا

صورة
- لا يا سيِّدتي ... لا تظنِّي أن نساء الغرب أسعدُ عيشًا أو أعزُّ وأكرَم. لا والله، ليس في الدنيا أعزُّ ولا أكرم مِن نسائنا." 👇 • من مقالة (نساؤنا ونساء الإفرنج) للشيخ علي طنطاوي في كتاب «مع الناس: ١٦٩»

كل اكتشاف علمي جديد عبارة 👇

صورة
كل اكتشاف علمي جديد عبارة 👇 العالم (Weaver Warren)

أولئك الذين يقولون أن دراسة العلم تجعل المرء مُلحداً

صورة
أولئك الذين يقولون أن دراسة العلم تجعل المرء مُلحداً 👇

أسطورة أن التقدم العلمي یحتاج إلى قرون

صورة
" ثمة أسطورة أخرى حول أن التقدم العلمي یحتاج إلى قرون، وھي أسطورة لا تحتاج إلى جھد كبیر للمناقشة، فالكثیر من دول العالم المتقدم قد حققت انطلاقتھا الراھنة في غضون سنوات أو عقود لا قرن أو یزید." كتاب عصر العلم لأحمد زویل ، صفحة 192

فهي من الشريعة علمها من علمها، وجهلها من جهلها

صورة
قال ابن القيم: (ومن له ذوق في الشريعة، واطلاع على كمالها، وتضمنها لغاية مصالح العباد في المعاش والمعاد، ومجيئها بغاية العدل الذي يسع الخلائق، وأنَّه لا عدل فوق عدلها، ولا مصلحة فوق ما تضمنته من المصالح، تبين له أنَّ السياسة العادلة جزء من أجزائها، وفرع من فروعها، وأنَّ من أحاط علمًا بمقاصدها، ووضعها موضعها، وحسن فهمه فيها لم يحتج معها إلى سياسة غيرها البتة. فإنَّ السياسة نوعان: سياسة ظالمة، فالشريعة تحرمها، وسياسة عادلة تخرج الحقَّ من الظالم الفاجر، فهي من الشريعة علمها من علمها، وجهلها من جهلها) الطرق الحكمية

بل من قلة الحياء!

صورة
فكل ما تراه من أساليب التجميل والزينة على وجوه الفتيات وأجسامهن في الطرق، فلا تعدنه من فَرْط الجمال، بل من قلة الحياء. واعلم أن المرأة لا تخضع حق الخضوع في نفسها إلا لشيئين: حيائها وغريزتها. قلت: يا عجبا! هذا أدق تفسير لقول تلك المرأة العربية: "تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها". فإن اختضعت المرأة للحياء كفَّت غريزتها.

قالوا عن الحضارة الإسلامية

صورة
«كلما أمعنا في درس حضارة العرب وكتبهم العلمية واختراعاتهم وفنونهم ظهرت لنا حقائق جديدة وآفاق واسعة، ولسرعان ما رأينا أن العرب أصحاب الفضل في معرفة القرون الوسطى لعلوم الأقدمين، وأن جامعات الغرب لم تعرف لها مدة خمسة قرون موردا علميا سوى مؤلفاتهم، وأنهم هم الذين مدنوا أوروبا مادة وعقلا وأخلاقا وأن التاريخ لم يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه في وقت قصير، وأنه لم يفقهم قوم في الابتداع الفني»

من كتاب الحق المر للشي

صورة
للأمم المتخلفة أنماط من الترف تقبل عليها بنهم وتنفق فيها الكثير، ويعرف المستعمرون ذلك منها فيأمرون مصانعهم أن تزيد فى إنتاجها حتى يشتد الإقبال ويتضاعف الكسب.   والواقع أن المسلمين عامة والعرب خاصة أخذوا من المدنية الحديثة جانبها البراق، وكانوا معها مستهلكين لا منتجين، بل لقد صنعت لهم سيارات خاصة، وأدوات من الزينة، أو أنواع من الأجهزة لا يستخدمها صانعوها أنفسهم لأنهم يرون ما دونها يغنى عنها. أما نح ن فنظن الارتقاء أو العظمة فى اقتناء هذه السلع! وللطفولة العقلية منطق يستحق الزراية والتخويف، وقد آن الأوان للمناداة 'باقتصاد حرب ' يوقف هذا السيل من النفقات، ويستغنى بصرامة عن هذه الفضول كلها، ويلزم الكبار والصغار بأسلوب من العيش تقل فيه المرفهات، ونستغنى عن استيراد الكماليات، ونحيا فى نطاق ما ننتج فى بلادنا، ونتحرر من إسار الحاجة، ويعلم الناس أننا لسنا عبيد مآرب تافهة أو عادات سخيفة!. إن نصف ما نشتريه من الخارج يمكن الاستغناء عنه فورا ! ونصف الباقى يمكن الاستغناء عنه فى أمد قريب، وإذا لم نتعلم من ديننا ضبط شهواتنا فماذا نتعلم؟. إن خصومنا شرعوا يتنكرون لنا ويضنون علينا، بل إن ب

قارئ الباحثون المسلمون

صورة
"فالمقولة المركزية في خطاب غُلاة المَدنية هي: (أولوية الحضارة) بمعناها المادي الدنيوي المجرّد، أما المقولة المركزية في خطاب الاتجاه الشرعي فهي: (أولوية تحقيق العبودية) بمعناها الشامل، والتي تندرج فيها أعمال الحضارة بحسب منزلتها في (سُلَّم النصوص الشرعية)؛ فليس كلّ عمل دخل في تعريف الحضارة والمدنية يكون مطلباً بهذه اللغة الهوجاء التي يعبِّر بها غلاة المدنية ويستطيلون بها على الناس." [مآلات الخطاب المدني/294] إبراهيم السكران مشاركة: طارق القضماني

قارئ الباحثون المسلمون

صورة
فإذا امتلأ قلب الشاب المسلم بمعاني: (تعظيم الآخرة، ووَسيليّة الدنيا).. أصبحت القرون المفضّلة في وعيه: أرقى المجتمعات وأشرفها؛ بما بَلَغتْه مِن تنوير العلوم الإلهية، ومنازل العبودية، ثم الاجتهاد في تحصيل وسائلها الدنيوية مع عدم الركون إليها. وأصبح المجتمع الغربي في نظره: حالة من الانحطاط والظلامية؛ بسبب ما سُلِبه من تنوير العلوم الإلهية والإعراض عن الله، والاستغراق في تدبير المعاش الحاضر وعلم ظاهر الحياة الدنيا، وهم عن الآخرة هم غافلون. [مآلات الخطاب المدني/301] إبراهيم السكران مشاركة: طارق القضماني

قارئ الباحثون المسلمون

صورة
قال الجاحظ : "من لم تكن نفقته التي تخرج في الكتب 📚  ألذّ عنده من إنفاق عُشّاق القِيان ، والمستهترين بالبنيان ،لم يبلغ في العلم مبلغاً رضياً . وليس ينتفع بإنفاقه حتى يؤثر اتخاذ الكتب إيثار الأعرابي فرسَه باللبن على عياله ! وحتى يُؤمِّل في العلم ما يؤمل الأعرابي في فرسه." [ الحيوان 1 / 55 ]