في (354 هـ/965م ) ولد العالمُ موسوعيُ المُسلم علي الحسن بن الحسن بن الهيثم
في (354 هـ/965م ) ولد العالمُ موسوعيُ المُسلم علي الحسن بن الحسن بن الهيثم
ولد في مدينة البصرة بجنوب العراق سنة 354هـ/965م على الأرجح، عرف في أوروبا بلفظ "Al Hazen".وابن الهيثم عالم موسوعي برز في علوم البصريات والفيزياء والهندسة وعلم الأعداد والحساب والفلك والفلسفة والمنطق والطب، وله مصنفات في كل هذه العلوم. يرجع له السبق في وضع أسس البحث العلمي وقواعده، وطبقها وسار على خطاها في كل أبحاثه وتجاربه ونظرياته ،فهو بحق يعتبر المؤسس الأول لعلم المناظر ومن رواد المنهج العلمي، نبغ في علم البصريات وطوره تطويرا جذريا، ويعد كتابه المناظر ثورة في عالم البصريات. يعد ابن الهيثم أول من درس عدسة العين وأقسامها وتشريحها، ورسمها وأطلق عليها أسماء ترجمها إلى مختلف لغاته، وهو أول من وضع مبدأ آلة التصوير أو الكاميرا. كما وضع قوانين الانعكاس والانعطاف وغيرها .
كما أورد كتابه المناظر معادلة من الدرجة الرابعة حول انعكاس الضوء على المرايا الكروية، ما زالت تعرف باسم “مسألة ابن الهيثم”.
كان شغفُه الأولُ والأخيرُ هو العلمُ، حيث رُوِي عنه أنه كان ينفق جميع أمواله على رحلاته العلمية، كيف لا وهو قد وُلد في العصرِ الذهبي، عصرٍ شَهِدَ حركةً غيرَ مسبوقةٍ وفريدةً من نوعها في الترجمةِ إلى العربية، إضافةً إلى ما قدّمه العلماءُ العرب وقتَها من المعرفة .
وقد ذُكِرَ له ما يقارب 200 كتابٍ ورسالةٍ في الرياضياتِ والفلكِ والطبيعياتِ والفلسفةِ والطبِ، ومن أهمِّ تصانيفه كتابُ "المناظر"
ولد في مدينة البصرة بجنوب العراق سنة 354هـ/965م على الأرجح، عرف في أوروبا بلفظ "Al Hazen".وابن الهيثم عالم موسوعي برز في علوم البصريات والفيزياء والهندسة وعلم الأعداد والحساب والفلك والفلسفة والمنطق والطب، وله مصنفات في كل هذه العلوم. يرجع له السبق في وضع أسس البحث العلمي وقواعده، وطبقها وسار على خطاها في كل أبحاثه وتجاربه ونظرياته ،فهو بحق يعتبر المؤسس الأول لعلم المناظر ومن رواد المنهج العلمي، نبغ في علم البصريات وطوره تطويرا جذريا، ويعد كتابه المناظر ثورة في عالم البصريات. يعد ابن الهيثم أول من درس عدسة العين وأقسامها وتشريحها، ورسمها وأطلق عليها أسماء ترجمها إلى مختلف لغاته، وهو أول من وضع مبدأ آلة التصوير أو الكاميرا. كما وضع قوانين الانعكاس والانعطاف وغيرها .
كما أورد كتابه المناظر معادلة من الدرجة الرابعة حول انعكاس الضوء على المرايا الكروية، ما زالت تعرف باسم “مسألة ابن الهيثم”.
كان شغفُه الأولُ والأخيرُ هو العلمُ، حيث رُوِي عنه أنه كان ينفق جميع أمواله على رحلاته العلمية، كيف لا وهو قد وُلد في العصرِ الذهبي، عصرٍ شَهِدَ حركةً غيرَ مسبوقةٍ وفريدةً من نوعها في الترجمةِ إلى العربية، إضافةً إلى ما قدّمه العلماءُ العرب وقتَها من المعرفة .
وقد ذُكِرَ له ما يقارب 200 كتابٍ ورسالةٍ في الرياضياتِ والفلكِ والطبيعياتِ والفلسفةِ والطبِ، ومن أهمِّ تصانيفه كتابُ "المناظر"
تعليقات
إرسال تعليق